علمتني الحياة ..
::: علمتني الحياة :::
أن أثمن الدموع وأصدقها هي التي تنزل بصمت
ولا يراها أحد
::: علمتني الحياة :::
أن أفرح مع الناس وأن أحزن وحدي
وأن دواء جراحي الوحيد هو رضاي بقدري
::: علمتني الحياة :::
أنني إن أردت الراحة أن أعتني بصحتي
وإن أردت السعادة أن اعتني بديني
::: علمتني الحياة :::
ألا أحتقر أحداً مهما كان فقد يضعه الله موضع من تـُخشى فعاله ويرجى وصاله
::: علمتني الحياة :::
أن لكل إنسان عيب وإن أخف العيوب مالا يكون له أثر سيء على من حولنا
::: علمتني الحياة :::
أن البيئة التي نشأنا فيها كونت شخصياتنا وأن أفكارنا وطموحنا تعيد صناعة شخصياتنا وتغير حياتنا
::: علمتني الحياة :::
أن الكثير منا كـ "الأطفال"
نكره الحق لأننا نتذوق مرارة دوائه ولا نفكر في حلاوة شفائه
ونحب الباطل لأننا نستلذ بطعمه ولا نبالي بسمّه
::: علمتني الحياة :::
أني حين أضيع نفسي أجدها في مناجاة الله
وحين أفقد غايتي ألجأ إلى كتاب الله
::: علمتني الحياة :::
لو كنا
متوكلين على الله حق التوكل.. لما قلقنا على المستقبل
ولو كنا
واثقين من رحمته تمام الثقه.. لما يئسنا من الفرج
ولو كنا
موقنين بحكمته.. لما عتبنا عليه بقضاؤه وقدره
ولو كنا
مطمئنين إلى عدالته.. لما شككنا في نهاية الظالم
::: علمتني الحياة :::
أن أثمن الدموع وأصدقها هي التي تنزل بصمت
ولا يراها أحد
::: علمتني الحياة :::
أن أفرح مع الناس وأن أحزن وحدي
وأن دواء جراحي الوحيد هو رضاي بقدري
::: علمتني الحياة :::
أنني إن أردت الراحة أن أعتني بصحتي
وإن أردت السعادة أن اعتني بديني
::: علمتني الحياة :::
ألا أحتقر أحداً مهما كان فقد يضعه الله موضع من تـُخشى فعاله ويرجى وصاله
::: علمتني الحياة :::
أن لكل إنسان عيب وإن أخف العيوب مالا يكون له أثر سيء على من حولنا
::: علمتني الحياة :::
أن البيئة التي نشأنا فيها كونت شخصياتنا وأن أفكارنا وطموحنا تعيد صناعة شخصياتنا وتغير حياتنا
::: علمتني الحياة :::
أن الكثير منا كـ "الأطفال"
نكره الحق لأننا نتذوق مرارة دوائه ولا نفكر في حلاوة شفائه
ونحب الباطل لأننا نستلذ بطعمه ولا نبالي بسمّه
::: علمتني الحياة :::
أني حين أضيع نفسي أجدها في مناجاة الله
وحين أفقد غايتي ألجأ إلى كتاب الله
::: علمتني الحياة :::
لو كنا
متوكلين على الله حق التوكل.. لما قلقنا على المستقبل
ولو كنا
واثقين من رحمته تمام الثقه.. لما يئسنا من الفرج
ولو كنا
موقنين بحكمته.. لما عتبنا عليه بقضاؤه وقدره
ولو كنا
مطمئنين إلى عدالته.. لما شككنا في نهاية الظالم