منتديات قســـــم تــــــوب

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى عام يهتم بكافة الاقسام والمواضيع الثقافية والعلمية والاجتماعية

مركز عيدروس للتصوير وخدمات الكمبيوتر ( المكلا - فوه - المساكن خلف جامعة الاحقاف ت : 777438404 )
الان بمركز عيدروس : اجهزه محمول جديدة وباسعار مناسبه جدا احجز جهازك فالكمية محدودة
مركز المهندس لخدمات الكمبيوتر ( بيع + صيانة + طباعة + نسخ سيديهات ) الشرج - الشارع الخامس ت 773294523
منتديات قسم توب : الان سجل معنا وشارك باكتر من 20 موضوع واحصل على درجة مشرف على القسم الذي تختارة
منتديات قسم توب : عزيزي الزائر عند تسجيلك بالمنتدى لاول مرة ستصلك رساله الى بريدك الالكتروني قم بفتحها وانقر على الرابط الدي بداخلها وهكذا سيتم تفعيل حسابك
مركز خدمات الجوال بقسم لصاحبه محمد الحامد : بيع جوالات - شرائح وكروت شحن - خدمة تحويل الرصيد - اكسسورات - تصوير المستندات .. والكثير الكثير (قسم - الشارع العام الاول - مقابل مقهى باعيشة)
معهد اجيال للتدريب والتاهيل بالمكلا يقدم دورات كمبيوتر + دورات انجليزي وبخصم 50% ومفاجاة هذا الصيف دورات للاطفال بمناهج خاصة واسعار مناسبة .. موقعنا / المكلا - مقابل مسجد ورسما - جوال 771180456

2 مشترك

    رفض الاهل زواج الاخت الصغرى قبل الكبرى :

    بسام التميمي
    بسام التميمي
    المدير العام
    المدير العام


    عدد المساهمات : 65
    نقاط : 158
    تاريخ التسجيل : 31/01/2011
    العمر : 39
    الموقع : حضرموت / المكلا

    رفض الاهل زواج الاخت الصغرى قبل الكبرى : Empty رفض الاهل زواج الاخت الصغرى قبل الكبرى :

    مُساهمة من طرف بسام التميمي الأحد 15 مايو 2011 - 15:50

    رفض الاهل زواج الاخت الصغرى قبل الكبرى :
    ..........................................................
    يتقدم الشاب حسن الخلق والدين لخطبة إحدى بنات العائلة فيقف الوالدان فى حيرة بين نداء العقل والدين الذى يحتم قبول هذا الخاطب عملاً بقول رسول الله " ص "إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه ....." الحديث، ونداء العاطفة التى تتمزق بين البنتين، فإن تمت الموافقة سعدت الصغرى وتألمت الكبرى نفسيا، وإن تم الرفض وقع الظلم على الصغري!!

    هذا المشهد يتكرر فى كثير من بيوتنا فماذا يفعل الآباء؟ وإلى متى تحول العادات والتقاليد - التى قد تتناقض مع تعاليم ديننا - دون اتخاذ قرارات تسعدنا وتسعد أبناءنا؟

    خطبة الصغرى

    قد يتصور البعض بما فيهم الاخت الكبرى أن مجرد خطبة الصغرى قبلها يعنى تفوقها فى الجمال أو الذكاء، وهذا التصور غالباً ما يكون خاطئاً فقد تكون الخطبة من قبل أناس لا يعرفون الكبرى كان تأتى عن طريق الزميلات فى المدرسة أو الجامعة أو العمل.
    إن زراج الاخت الكبرى كان هو المبدأ الثابت فى الزواج قديماً، وكان لذلك أسبابه وظروفه حيث كان من المعروف أن فلاناً أب لفلانة وفلانة. وعندما يتقدم أحد الشباب إليه راغباً فى نسبه يطلب الكبرى لأنها هى الجاهزة للزواج، أما الآن وبعد أن خرجت الفتاة للتعليم والعمل فقد اختلفت الأمور وأصبح الشاب وهو فى طريقه للارتباط يعرف كل شيء تقريباً عمن يرغب فى أن تشاركه حياته ولا يرضى بها بديلاً.
    التضحية
    ويرى علماء النفس أن رد الخاطب بحجة تزويج الكبرى أولاً قد يؤدى إلى قيام عداوة وبغضاء ونفور بين الأخوات نتيجةً الإحساس بأن إحداهما تقف فى طريق سعادة الأخري. وقد ينتج عن ذلك مشكلة كبيرة بين الأب والابنة حيث يحول بينها وبين سعادتها، وربما يمل الخطيب من كثرة انتظار قدوم فارس أحلام الاخت الكبرى ويضطر إلى فسخ الخطبة أو الذهاب بلا رجعة. أو ربما تحدث الطامة الكبرى بأن تضحى الاخت الكبرى وتوافق على أى عريس يتقدم لها من أجل عيون أختها الصغرى وغالباً لا تدوم هذه الزيجة طويلاً ويحدث ما لا يحمد عقباه.
    لذا يرى علماء النفس أن الحل المثالى لهذه المشكلة يكون بأخذ رأى الاخت الكبرى وإشراكها فى الموضوع بشكل مباشر بل وجعلها المتحدث باسم أختها فى كثير من الأمور فتختار معها فستان الزفاف مثلاً أو ترافقها فى رحلة شراء متطلباتها وهى أمور بسيطة ولكن أثرها فى إزالة المشكلة كبير وفعال.

    حكمة الوالدين
    على الأب الذى يتعرض لمثل هذا الموقف أن يتقبل الموضوع بهدوء وأن يكون سنداً لابنته الصغرى ومستشاراً أميناً لها ولا يقف حجر عثرة فى طريق مستقبلها، فقد لا تتاح لها مثل هذه الفرصة مرة أخرى .كما أن عليه ألا ينسى مشاعرالكبرى وأحاسيسها فهى بحاجة إلى من يدعمها نفسياً واجتماعياً وإلى من يبث فى كيانها جرعات من الإيمان والأمل والثقة بالنفس.
    أما الأم فعليها أن تعالج الأمر بميزان متكافئ بين العقل والعاطفة، فالصغرى بحاجة إلى رجاحة عقل أمها، والكبرى بحاجة إلى عاطفة جياشة تحتويها فلتكن أما عاقلة حيال مستقبل ابنتها الصغرى
    وحنوناً تحتضن حزن الكبرىوتعمل على إقناعها بقدر الله عز وجل والدعاء لها بأن يرزقها الله الزوج الصالح.وعلى الاخت الكبرى أن تتقبل الأمر بحكمة وأن تقتنع بأن خطبة أختها الأصغر قبلها أمر لا يعيبها، وأن نصيبها سوف يأتيها بإذن الله.
    أم الاخت الصغرى فعليها أن تشكر الله سبحانه على نعمه وألا تجعل خطبتها سبباً فى جرح مشاعر أختها بل تحاول التقرب منها، ودعمها نفسياً وإيمانياً.
    وعلى أفراد المجتمع مراعاة مشاعرالاخت الكبرى وذلك بتخفيف حدة النظرات والهمسات الجارحة وإدراك أن ذلك يحدث لحكمة لا يعلمها إلا الله ، فكم من فتاة سبقتها أختها أو أخواتها إلى بيت الزوجية وصبرت فعوضها الله خيراً بعد أيام أو سنوات.
    ولا يحق لأحد أن ينتقد الأسرة التى توافق على تزويج االصغيرة قبل ال كبرى فرفض تزويج الصغيره قبل أختها االكبيرة عادة سيئة لا يقرها شرع ولا يقبلها عقل، وقد ندب الشرع إلى تزويج البنات، وجاء التحذير من رد الخاطب إذا كان حسن الدين والخلق ، ولو كان فى الترتيب بين الأخوات فى الزواج خير لأرشدنا إليه ديننا الحنيف.
    ولا ننسى أن الله تعالى كتب مقادير كل شيء وقدر للإنسان ما له وما عليه منذ نفخ الروح فيه.
    الموضوع مفتوح للمناقشة
    مجنون طيف
    مجنون طيف


    عدد المساهمات : 3
    نقاط : 3
    تاريخ التسجيل : 23/05/2011

    رفض الاهل زواج الاخت الصغرى قبل الكبرى : Empty رد: رفض الاهل زواج الاخت الصغرى قبل الكبرى :

    مُساهمة من طرف مجنون طيف الإثنين 23 مايو 2011 - 13:44

    بسم الله الرحمن الرحيم
    اما بعد..

    والله موضوعك من جد مشوق وممتع ومهم لانه يمثل على قولك احد مشاكل الحياة العصريه اللي حنا قاعدين نعيشها بكل بلاويها وخطاويها

    ومن رايي المتواضع انه لو تقدم اي شاب لاي عائله سوا كانوا من الاقارب اوالاغراب عن العائله فانهم اغلب الاوقات يكون عندهم علم

    تام عن منهم في صدد مصاهرتهم بكل التفاصيل حتى لو كانت صغيره ومهما صغرت ومهما كانت هينه ومن يجي على عماه فهم نسبه ضئيله جدا

    لو ماقلنا انها نادرة المهم لو الشاب هو اللي اختار البنت اللي يتمنى انها تكون شريكة حياته فانه مايهمه مهما صبر من الوقت

    اما اذا كانت الوالدة الله يحفضها او اي احد من اهله او اقاربه فانه يكون مو مهتم في البدايه والمهم عندة انه يتزوج وبس واكيد

    حاط ثقتة كلها فيهم ومتاكد انهم بيختاروا له الانسب .

    وفي الاغلب انا اعارض هذه الفكرة من وجة نضري لانها مثل ماقلت بالبداية في موضوعك المطروح انه يضر بالاخت الكبرى حتى لو مابان

    عليها اي تاثير ظاهري وملموس لمن حولها فانها تتعرض لحالة من الاكتئاب وفقدان الثقه في النفس وحاله من الانكماش الذاتي اللي لها

    لها عواقب كثيرة وقد لاتحمد عقباها فهي بهذي الحاله لايحس بها الامن عاشت معانانتها ومهم حاولنا فهمها او التخفيف عنها فان ذلك

    لن يفيد حتى وان اضهرت الاخت الكبرى التجاوب ومضاهر الفرح للصغرى وان كنت تتكلم على ان الدين مانص على ضلم الصغرى فان الدين

    قد حذر من اشياء اصبحت في واقعنا وحاضرنا واجبات عند البعض وعادات عند الاخرين واوصى بحاجات صارت عندنا وجيلنا بالذات

    من الذكريات وكانها قصص كانت تحكى للاطفال ....


    تقبل مرووري يالغالي..

    .....مجــــنــ طيف ــون.....

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد 19 مايو 2024 - 17:54